الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
- أخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن جريج في قوله - أخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله {وجعلنا معه أخاه هرون وزبرا} قال: عونا وعضدا. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله وأخرج عبد بن حميد عن عاصم انه قرأ {وعادا وثمودا} ينون ثمود. وأخرج ابن جرير عن ابن عباس قال {الرس} قرية من ثمود. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال {الرس} بئر باذربيجان. وأخرج ابن عساكر عن قتادة في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله وأخرج الفريابي وابن جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد قال {الرس} بئر كان عليها قوم يقال لهم: أصحاب الرس. وأخرج الفريابي وابن جرير وابن أبي حاتم عن عكرمة قال وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن ابن عباس انه سأل كعبا عن أصحاب الرس قال: صاحب البئر الذي وأخرج ابن جرير عن الضحاك قال {الرس} بئر قتل به صاحب يس. وأخرج ابن أبي الدنيا في ذم الملاهي والبيهقي وابن عساكر عن جعفر بن محمد بن علي: ان امرأتين سألتاه هل تجد غشيان المرأة المرأة محرما في كتاب الله؟ قال: نعم. هن اللواتي كن على عهد تبعن وهن صواحب الرس وكل نهر وبئر رس. قال: يقطع لهن جلباب من نار، ودرع من نار، ونطاق من نار، وتاج من نار، وخفان من نار، ومن فوق ذلك ثوب غليظ جاف جلف منتن من نار، قال جعفر: علموا هذا نساءكم. وأخرج ابن أبي الدنيا عن واثلة بن الاسقع رفعه قال: سحاق النساء زنا بينهن. وأخرج عبد الرزاق في المصنف عن عبد الله بن كعب بن مالك قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراكبة والمركوبة. وأخرج ابن جرير عن قتادة قال: أن أصحاب الأيكة. وأصحاب الرس. كانتا أمتين، فبعث الله اليهما نبيا واحدا شعيبا وعذبهما الله بعذابين. وأخرج ابن اسحق وابن جرير عن محمد بن كعب القرظي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"ان أول الناس يدخل الجنة يوم القيامة العبد الاسود، وذلك ان الله تعالى بعث نبيا إلى أهل قريته فلم يؤمن به من أهلها أحد إلا ذلك الاسود، ثم ان أهل القرية عدوا على النبي فحفروا له بئر، فالقوه فيها، ثم أطبقوا عليه بحجر ضخم، فكان ذلك العبد يذهب فيحتطب على ظهره، ثم يأتي بحطبه فيبيعه، فيشتري به طعاما وشرابا، ثم يأتي به إلى تلك البئر فيرفع تلك الصخرة فيعينه الله عليها، فيدلي طعامه وشرابه، ثم يردها كما كانت ما شاء الله أن يكون. ثم انه ذهب يحتطب كما كان يصنع فجمع حطبه، وحزم حزمته وفرغ منها، فلما أراد أن يحتملها وجد سنة فاضطجع فنام، فضرب على أذنه سبع سنين نائما، ثم انه هب فتمطى، فتحول لشقه الآخر فاضطجع، فضرب الله على أذنه سبع سنين أخرى، ثم انه هب فاحتم حزمته ولا يحسب إلا أنه نام ساعة من نهار، فجاء إلى القرية فباع حزمته، ثم اشترى طعاما وشرابا كما كان يصنع، ثم ذهب إلى الحفرة في موضعها التي كانت فيه، فالتمسه فلم يجده وفد كان بدا لقومه بداء فاستخرجوه فامنوا به وصدقوه. وكان النبي يسألهم عن ذلك الاسود ما فعل؟ فيقولون له: ما ندري...! حتى قبض ذلك النبي فاهب الله الاسود من نومته بعد ذلك. ان ذلك لأول من يدخل الجنة". وأخرج الحاكم وصححه والبيهقي في الدلائل عن أم سلمة سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول"بعد عدنان بن أدد بن زين بن البراء، واعراق الثرى. قالت: ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم أهلك {عاد وثمود وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثير لا يعلمهم إلا الله} " قالت: واعراق الثرى: اسمعيل وزيد وهميسع وبرانيت. وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن زرارة بن أوفى قال: القرن مائة وعشرون عاما قال: فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في قرن كان آخره العام الذي مات فيه يزيد بن معاوية. وأخرج ابن مردويه من طريق أبي سلمة عن أبي هريرة قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم"كان بين آدم وبين نوح عشرة قرون، وبين نوح وإبراهيم عشرة قرون" قال أبوسلمة: القرن مائة سنة. وأخرج الحاكم وابن مردويه عن عبد الله بن بسر قال: وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على رأسي فقال: هذا الغلام يعيش قرنا. فعاش مائة سنة. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم من طريق محمد بن القاسم الحمصي عن عبد الله بسر المازني قال: وضع النبي صلى الله عليه وسلم يده على رأسي وقال: سيعيش هذا الغلام قرنا قلت: يا رسول الله كم القرن؟ قال: مائة سنة. قال محمد بن القاسم: ما زلنا نعد له حتى تمت مائة سنة. ثم مات. وأخرج ابن مردويه عن أبي الهيثم بن دهر الاسلمى قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم"القرن خمسون سنة". وأخرج ابن مردويه عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"أمتي خمس قرون القرن أربعون سنة". وأخرج ابن المنذر عن حماد بن إبراهيم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"القرن أربعون سنة". وأخرج ابن جرير عن ابن سيرين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"القرن أربعون سنة". وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن قال "القرن ستون سنة". وأخرج الحاكم في الكنى عن ابن عباس قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا انتهى إلى معد بن عدنان أمسك. ثم يقول: كذب النسابون قال الله تعالى - أخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن أبي حاتم عن الحسن في قوله وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال {تبرنا} بالنبطية. وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله {ولقد أتو على القرية} قال: هي سدوم قرية قوم لوط وأخرج ابن أبي حاتم عن عطاء وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن جريج في قوله - أخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس في قوله وأخرج ابن مردويه عن أبي رجاء العطاردي قال: كانوا في الجاهلية يأكلون الدم بالعلهز ويعبدون الحجر، فإذا وجدوا ما هو أحسن منه رموا به وعبدوا الآخر، فإذا فقدوا الآخر أمروا مناديا فنادى: أيها الناس ان الهكم قد ضل فالتمسوه. فأنزل الله هذه الآية وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة وأخرج عبد بن حميد عن الحسن انه قيل له: في أهل القبلة شرك؟ فقال: نعم. المنافق مشرك، ان المشرك يسجد للشمس والقمر من دون الله، وإن المنافق عند هواه. ثم تلا هذه الآية وأخرج الطبراني عن أبي امامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"ما تحت ظل السماء من اله يعبد من دون الله أعظم عند الله من هوى متبع". وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل في قوله
|