الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج عبد الرزاق وابن أبي شيبة وعبد بن حميد والفريابي وأحمد والنسائي وابن جرير وابن أبي حاتم وابن المنذر والطبراني والحاكم وصححه عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في الآية قال: قال عمر بن الخطاب: لو شاء الله لقال: أنتم. فكنا كلنا، ولكن قال {كنتم} في خاصة أصحاب محمد، ومن صنع مثل صنيعهم كانوا
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي عمن حدثه عن عمر في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن عكرمة في الآية قال: نزلت في ابن مسعود، وعمار بن يسار؟؟، وسالم مولى أبي حذيفة، وأبي بن كعب، ومعاذ بن جبل.
وأخرج ابن جرير عن قتادة قال: ذكر لنا أن عمر بن الخطاب قرأ هذه الآية
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد في قوله
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد والبخاري والنسائي وابن جرير وابن المنذرو ابن أبي حاتم والحاكم عن أبي هريرة في قوله
وأخرج ابن المنذر من طريق عكرمة عن ابن عباس
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي بن كعب قال: لم تكن أمة أكثر استجابة في الإسلام من هذه الأمة، فمن ثم قال
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وأحمد والترمذي وحسنه وابن ماجة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه وابن مردويه عن معاوية بن حيدة أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم في قوله
وأخرج ابن جرير عن قتادة قال: "ذكر لنا نبي الله صلى الله عليه وسلم قال ذات يوم وهو مسند ظهره إلى الكعبة: نحن نكمل يوم القيامة سبعين أمة، نحن آخرها وخيرها".
وأخرج أحمد بسند حسن عن علي قال: "قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعطيت ما لم يعط أحد من الأنبياء: نصرت بالرعب، وأعطيت مفاتيح الأرض، وسميت أحمد، وجعل التراب لي طهورا، وجعلت أمتي خير الأمم".
وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي جعفر
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن عطية في الآية قال: خير الناس للناس. شهدتم للنبيين الذين كذبهم قومهم بالبلاغ.
وأخرج ابن أبي حاتم عن عكرمة في الآية قال: لم تكن أمة دخل فيها من أصناف الناس غير هذه الأمة.
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله
وأخرج ابن جرير عن ابن جريج
وأخرج عن الحسن
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن الحسن
قال: أذلهم الله فلا منعة لهم، وجعلهم الله تحت أقدام المسلمين.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الحسن قال: أدركتهم هذه الأمة، وإن المجوس لتجتنيهم الجزية.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن وقتادة
وأخرج ابن المنذر عن الضحاك {ضربت عليه الذلة} قال: الجزية.
وأخرج ابن المنذر وابن جرير وابن أبي حاتم من طريقين عن ابن عباس
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
أخرج ابن إسحق وابن المنذر وابن جرير وابن أبي حاتم والطبراني والبيهقي في الدلائل وابن عساكر عن ابن عباس قال: لما أسلم عبد الله بن سلام، وثعلبة بن سعية، وأسيد بن سعية، وأسد بن عبيد، ومن أسلم من يهود معهم. فآمنوا وصدقوا ورغبوا في الإسلام قالت أحبار يهود وأهل الكفر منهم: ما آمن بمحمد وتبعه إلا شرارنا، ولو كانوا خيارنا ما تركوا دين آبائهم وذهبوا إلى غيره. فأنزل الله في ذلك
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله
وأخرج ابن جرير عن ابن جريج في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في الآية يقول: هؤلاء اليهود ليسوا كمثل هذه الآمة التي هي قانتة لله.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن الربيع
وأخرج ابن جرير عن الربيع
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد وابن نصر وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج الفريابي والبخاري في تاريخه وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن مسعود في قوله
وأخرج أحمد والنسائي والبزار وأبو يعلى وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني بسند حسن عن ابن مسعود قال: أخر رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة صلاة العشاء، ثم خرج إلى المسجد، فإذا الناس ينتظرون الصلاة فقال: "أما أنه ليس من أهل هذه الأديان أحد يذكر الله هذه الساعة غيركم. ولفظ ابن جرير، والطبراني، وقال: إنه لا يصلي هذه الصلاة أحد من أهل الكتاب. قال: وأنزلت هذه الآية
وأخرج ابن أبي حاتم عن الربيع في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وأبو داود والبيهقي في سننه عن معاذ بن جبل قال: "أخر رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العتمة ليلة حتى ظن الظان أن قد صلى، ثم خرج فقال: أعتموا بهذه الصلاة فإنكم فضلتم بها على سائر الأمم، ولم تصلها أمة قبلكم".
وأخرج الطبراني بسند حسن عن المنكدر عن النبي صلى الله عليه وسلم "أنه خرج ذات ليلة وقد أخر صلاة العشاء حتى ذهب من اليل هنيهة أو ساعة والناس ينتظرون في المسجد فقال: أما إنكم لن تزالوا في صلاة ما انتظرتموها، ثم قال: أما إنها صلاة لم يصلها أحد ممن كان قبلم من الأمم".
وأخرج ابن أبي شيبة والبزار بسند حسن عن ابن عمر "أن النبي صلى الله عليه وسلم أعتم ليلة بالعشاء. فناداه عمر: نام النساء والصبيان فقال: ما ينتظر هذه الصلاة أحد من أهل الأرض غيركم".
وأخرج الطبراني بسند حسن عن ابن عباس "أن النبي صلى الله عليه وسلم أخر صلاة العشاء ثم خرج فقال: ما يحبسكم هذه الساعة؟ قالوا: يا نبي الله انتظرناك لنشهد الصلاة معك فقال لهم: ما صلى صلاتكم هذه أمة قط قبلكم، وما زلتم في صلاة بعد".
وأخرج الطبراني بسند حسن عن عبد الله بن المستورد قال: "احتبس النبي صلى الله عليه وسلم ليلة حتى لم يبق في المسجد إلا بضعة عشر رجلا، فخرج إليهم فقال: ما أمسى أحد ينتظر الصلاة غيركم".
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن منصور قال: بلغني أنها نزلت
وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن مسعود في قوله
وأخرج ابن جرير عن أبي عمرو بن العلاء في قوله {وما تفعلوا من خير فلن تكفروه} قال: بلغني عن ابن عباس أنه كان يقرؤهما جميعا بالتاء.
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة {فلن تكفروه} قال: لن يضل عنكم.
وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن {فلن تكفروه} قال: لن تظلموه.
أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في الآية يقول: مثل ما ينفق المشركون ولا يتقبل منهم، كمثل هذا الزرع إذا زرعه القوم الظالمون. فأصابته ريح فيها صر فأهلكته، فكذلك أنفقوا فأهلكهم شركهم.
وأخرج سعيد بن منصور والفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طرق عن ابن عباس {فيها صر} قال: برد شديد.
وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله
لا يبردون إذا ما الأرض جللها * صر الشتاء من الأمحال كالأدم
أخرج ابن إسحق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال: كان رجال من المسلمين يواصلون رجالا من يهود لما كان بينهم من الجوار والحلف في الجاهلية، فأنزل الله فيهم ينهاهم عن مباطنتهم تخوف الفتنة عليهم منهم
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في الآية قال: نزلت في المنافقين من أهل المدينة. نهى المؤمنين أن يتولوهم.
وأخرج ابن أبي حاتم والطبراني بسند جيد عن حميد بن مهران المالكي الخياط قال: سألت أبا غالب عن قوله
وأخرج عبد بن حميد وأبو يعلى وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الشعب عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تنقشوا في خواتيمكم عربيا، ولا تستضيئوا بنار المشركين. فذكر ذلك للحسن فقال: نعم. لا تنقشوا في خواتيمكم محمدا، ولا تستشيروا المشركين في شيء من أموركم" قال الحسن: وتصديق ذلك في كتاب الله
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن عمر بن الخطاب. أنه قيل له: إن هنا غلاما من أهل الحيرة حافظا كاتبا، فلو اتخذته كاتبا قال: قد اتخذت إذن بطانة من دون المؤمنين.
وأخرج ابن جرير عن الربيع
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي
وأخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة
وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن جريج في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة. مثله.
وأخرج اسحق وابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن مسعود
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة في قوله
وأخرج ابن جرير عن السدي
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن أبي الجوزاء قال: نزلت هذه الآية في الإباضية.
وأخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة في الآية قال: إذا رأوا من أهل الإسلام إلفة وجماعة وظهورا على عدوهم غاظهم ذلك وساءهم، واذا رأوا من أهل الإسلام فرقة واختلافا أو أصيب طرف من أطراف المسلمين سرهم ذلك وابتهجوا به.
وأخرج عبد بن حميد عن عاصم أنه قرأ
|