الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
*2*39 -
بسم الله الرحمن الرحيم
أخرج ابن الضريس وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: أنزلت سورة الزمر بمكة.
وأخرج النحاس في تاريخه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: نزلت بمكة سورة الزمر سوى ثلاث آيات نزلت بالمدينة في وحشي قاتل حمزة
أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن مردويه عن يزيد الرقاشي رضي الله عنه. أن رجلا قال: يا رسول الله إنا نعطي أموالنا التماس الذكر، فهل لنا في ذلك من أجر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أن الله لا يقبل إلا من أخلص له. ثم تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية
وأخرج ابن جرير من طريق جويبر عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج سعيد بن منصور عن مجاهد رضي الله عنه قال كان عبد الله رضي الله عنه يقرأ
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير رضي الله عنه أنه كان يقرأها "قالوا؟ ؟ ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى".
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه في قوله
أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن أبي مالك رضي الله عنه في ظلمات ثلاث قال البطن والرحم والمشيمة.
أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في الأسماء والصفات عن ابن عباس رضي الله عنهما
وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه قال: والله ما رضي الله لعبده ضلالة، ولا أمره بها، ولا دعا إليها، ولكن رضي لكم طاعته، وأمركم بها، ونهاكم عن معصيته.
أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله
أخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه وأبو نعيم في الحلية وابن عساكر عن ابن عمر رضي الله عنهما. أنه تلا هذه الآية
وأخرج ابن سعد في طبقاته وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج جويبر عن عكرمة. مثله.
وأخرج جويبر عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: نزلت هذه الآية في ابن مسعود، وعمار، وسالم مولى أبي حذيفة رضي الله عنه.
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن سعيد بن جبير رضي الله عنه. أنه كان يقرأ
أما قوله تعالى:
أخرج الترمذي والنسائي وابن ماجة عن أنس رضي الله عنه قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل وهو في الموت فقال كيف تجدك؟ قال: أرجو وأخاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يجتمعان في قلب عبد في مثل هذا الموطن إلا أعطاه الذي يرجو، وأمنه الذي يخاف".
أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن مردويه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله إذا أحب عبدا أو أراد أن يصافيه صب عليه البلاء صبا، ويحثه عليه حثا، فإذا دعا قالت الملائكة عليهم السلام: صوت معروف قال جبريل عليه السلام: يا رب عبدك فلان اقض حاجته. فيقول الله تعالى: دعه إني أحب أن أسمع صوته. فإذا قال يا رب.. قال الله تعالى، لبيك عبدي وسعديك. وعزتي لا تدعوني بشيء إلا استجبت لك، ولا تسألني شيئا إلا أعطيتك. إما أن أعجل لك ما سألت، وإما أن أدخر لك عندي أفضل منه، وإما أن أدفع عنك من البلاء أعظم منه. ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وتنصب الموازين يوم القيامة، فيأتون بأهل الصلاة فيوفون أجورهم بالموازين، ويؤتى بأهل الصيام فيوفون أجورهم بالموازين، ويؤتى بأهل الصدقة فيوفون أجورهم بالموازين، ويؤتى بأهل الحج فيوفون أجورهم بالموازين، ويؤتى بأهل البلاء فلا ينصب لهم ميزان، ويصب عليهم الأجر صبا بغير حساب حتى يتمنى أهل العافية أنهم كانوا في الدنيا تقرض أجسادهم بالمقاريض مما يذهب به أهل البلاء من الفضل. وذلك قوله
وأخرج الطبراني وابن عساكر وابن مردويه عن الحسن بن علي رضي الله عنه قال: سمعت جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إن في الجنة شجرة يقال لها شجرة البلوى يؤتى بأهل البلاء يوم القيامة، فلا يرفع لهم ديوان، ولا ينصب لهم ميزان يصب عليهم الأجر صبا. وقرأ
وأخرج ابن أبي شيبه عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: يود أهل البلاء يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض.
أخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر وعبد بن حميد عن قتادة رضي الله عنه
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن مجاهد. مثله.
أخرج ابن المنذر عن مجاهد في قوله
وأخرج ابن أبي شيبه عن سويد بن غفلة قال: إذا أراد الله أن يعذب أهل النار جعل لكل إنسان منهم تابوتا من نار على قدره ثم أقفل عليه بأقفال من نار، فلا يعرف منه عرق إلا وفيه مسمار، ثم جعل ذلك التابوت في تابوت آخر من نار، ثم يقفل بأقفال من نار، ثم يضرم بينهما نار فلا يرى أحد منهم أن في النار غيره. فذلك قوله
أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن زيد بن أسلم في قوله
وأخرج ابن مردويه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كان سعيد بن زيد، وأبو ذر، وسلمان، يتبعون في الجاهلية أحسن القول، وأحسن القول والكلام لا إله إلا الله. قالوا بها فأنزل الله تعالى على نبيه صلى الله عليه وسلم
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن زيد قال {الطاغوت} الشيطان هو ههنا واحد وهي جماعة. مثل قوله
وخ عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة
وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول عن الضحاك في قوله
وأخرج سعيد بن منصور عن الكلبي في قوله
وأخرج جويبر عن جابر بن عبد الله قال: لما نزلت
وأخرج ابن مردويه عن أبي سعيد قال لما نزلت
أخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد في قوله
أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله
وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ في العظمة والخرائطي في مكارم الأخلاق عن الشعبي رضي الله عنه في قوله
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج رضي الله عنه في قوله
وأخرج عبد بن حميد عن الكبي رضي الله عنه قال: العيون والركايا مما أنزل الله من السماء
|