الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الدر المنثور في التفسير بالمأثور **
أخرج ابن أبي شيبة وهناد وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الضحاك رضي الله عنه قال: كل كأس ذكره الله في القرآن إنما عني به الخمر. وأخرج عبد الرزاق وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن المنذر عن الضحاك رضي الله عنه وأخرج ابن جرير عن السدي رضي الله عنه في قوله {بيضاء} قال: في قراءة عبد الله"صفراء". وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في البعث عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: في الخمر أربع خصال: السكر، والصداع، والقيء، والبول. فنزه الله خمر الجنة عنها وأخرج الطستي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله رب كاس شربت لا غول فيها * وسقيت النديم منها مزاجا قال أخبرني عن قوله ثم لا ينزفون عنها ولكن * يذهب الهم عنهم والغليل وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما وأخرج هناد وعبد بن حميد وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في البعث عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد رضي الله عنه وأخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك رضي الله عنه في قوله {عين} قال: العين العظام الأعين. وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج ابن أبي شيبه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد الرزاق وابن أبي حاتم عن عطاء الخراساني رضي الله عنه في قوله وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر وابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن زيد بن أسلم رضي الله عنه في قوله أخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن عطاء الخراساني رضي الله عنه قال: كان رجلان شريكين، وكان لهما ثمانية آلاف دينار فاقتسماها، فعمد أحدهما فأشترى بألف دينار أرضا، فقال صاحبه: اللهم إن فلانا اشترى بألف دينار أرضا، وإني أشتري منك بألف دينار أرضا في الجنة. فتصدق بألف دينار، ثم ابتنى صاحبه دارا بألف دينار، فقال هذا: اللهم إن فلانا ابتنى دارا بألف دينار، وإني أشتري منك دارا في الجنة بألف دينار. فتصدق بألف دينار، ثم تزوج صاحبه امرأة، فأنفق عليها ألف دينار فقال: اللهم إن فلانا تزوج امرأة، فأنفق عليها ألف دينار، وإني أخطب إليك من نساء الجنة بألف دينار. فتصدق بألف دينار، ثم أشترى خدما ومتاعا بألف دينار، وإني أشتري منك خدما ومتاعا في الجنة بألف دينار. فتصدق بألف دينار. ثم أصابته حاجة شديدة فقال: لو أتيت صاحبي هذا لعله ينالني معروف، فجلس على طريقه، فمر به في حشمه وأهله، فقام إليه الآخر، فنظر فعرفه فقال فلان...؟! فقال: نعم. فقال: ما شأنك؟ فقال: أصابتني بعدك حاجة، فأتيتك لتصيبني بخير قال: فما فعل فقد اقتسمناه مالا واحدا، فأخذت شطره وأنا شطره. فقال: اشتريت دارا بألف دينار، ففعلت أنا كذلك، وفعلت أنا كذلك. فقص عليه القصة فقال: إنك لمن المصدقين بهذا، أذهب فو الله لا أعطيك شيئا، فرده فقضي لهما أن توفيا، فنزلت فيهما وأخرج سعيد بن منصور وابن جرير عن فرات بن ثعلبة البهراني رضي الله عنه في قوله ثم مكث ما شاء الله أن يمكث، ثم تزوج امرأة بألف دينار، فدعاه وصنع له طعاما، فلما أتاه قال: إني تزوجت هذه المرأة بألف دينار قال: ما أحسن هذا؟ فلما خرج قال: اللهم إن صاحبي تزوج امرأة بألف دينار وإني أسألك امرأة من الحور العين. فتصدق بألف دينار، ثم أنه مكث ما شاء الله أن يمكث، ثم اشترى بستانين بألفي دينار، ثم دعاه فأراه وقال: إني قد ابتعت هذه البستانين بألفي دينار فقال: ما أحسن هذا؟ فلما خرج قال: يا رب إن صاحبي قد ابتاع بستانين بألفي دينار، وإني أسألك بستانين في الجنة. فتصدق بألفي دينار. ثم إن الملك أتاهما فتوفاهما، فانطلق بهذا المتصدق، فأدخله دارا تعجبه، فإذا امرأة يضيء ما تحتها من حسنها، ثم أدخله البستانين وشيئا الله به عليم فقال عند ذلك: ما أشبه هذا برجل كان من أمره كذا. وكذا.. قال: فإنه ذلك، ولك هذا المنزل، والبستانان، والمرأة فقال {إنه كان لي قرين يقول أئنك لمن المصدقين} قيل لهك فإنه في الجحيم قال {فهل أنتم مطلعون، فاطلع فرآه في سواء الجحيم} فقال عند ذلك {تالله إن كدت لتردين}. وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه في الآية قال: كانا شريكين في بني إسرائيل. أحدهما مؤمن. والآخر كافر، فافترقا على ستة آلاف دينار، كل واحد منهما ثلاثة آلاف دينار. ثم افترقا فمكثا ما شاء الله أن يمكثا، ثم التقيا فقال الكافر للمؤمن ما صنعت في مالك، أضربت به شيئا اتجرت به في شيء؟ قال له المؤمن: لا. فما صنعت أنت؟ قال: اشتريت به نخلا، وأرضا، وثمارا، وأنهارا، بألف دينار فقال له المؤمن: أو فعلت؟ قال: نعم. فرجع المؤمن حتى إذا كان الليل، فصلى ما شاء الله أن يصلي، فلما انصرف أخذ ألف دينار فوضعها بين يديه، ثم قال: اللهم إن فلانا - يعني شريكه الكافر - اشترى أرضا، ونخلا، وثمارا، وأنهارا، بألف دينار، ثم يموت ويتركها غدا. اللهم وإني أشتري منك بهذه الألف دينار أرضا، ونخلا، وثمارا، وأنهارا، في الجنة. ثم أصبح فقسمها للمساكين. ثم مكثا ما شاء الله أن يمكثا، ثم التقيا فقال الكافر للمؤمن: ما صنعت، أضربت به في شيء، أتجرت به؟ قال: لا. قال: فما صنعت أنت؟ قال: كانت ضيعتي قد اشتد على مؤنتها، فأشتريت رقيقا بألف دينار، يقومون لي، ويعملون لي فيها. فقال المؤمن: أو فعلت؟ قال: نعم. فرجع المؤمن حتى إذا كان الليل، صلى ما شاء الله أن يصلي، فلما انصرف أخذ ألف دينار، فوضعا بين يديه ثم قال: اللهم إن فلانا اشترى رقيقا من رقيق الدنيا بألف دينار يموت غدا فيتركهم، أو يموتون فيتركونه، اللهم وإني أشتري منك بهذه الألف دينار رقيقا في الجنة. ثم أصبح فقسمها بين المساكين. ثم مكثا ما شاء الله أن يمكثا، ثم التقيا فقال الكافر للمؤمن: ما صنعت في مالك، أضربت به في شيء، أتجرت به في شيء؟ قال: لا. فما صنعت أنت؟ قال: كان أمري كله قد تم إلا شيئا واحدا، فلانة مات عنها زوجها فأصدقتها ألف دينار، فجاءتني بها وبمثلها معها فقال له المؤمن: أو فعلت؟ قال: له نعم. فرجع المؤمن حتى إذا كان الليل صلى ما شاء الله أن يصلي، فلما انصرف أخذ الألف دينار الباقية، فوضعها بين يديه، وقال: اللهم إن فلانا تزوج زوجة من أزواج الدنيا بألف دينار، ويموت عنها فيتركها أو تموت فتتركه، اللهم وإني أخطب إليك بهذه الألف دينار حوراء عيناء في الجنة. ثم أصبح فقسمها بين المساكين، فبقي المؤمن ليس عنده شيء. فلبس قميصا من قطن، وكساء من صوف، ثم جعل يعمل ويحفر بقوته فقال رجل: يا عبد الله أتؤجر نفسك مشاهرة. شهرا بشهر، تقوم على دواب لي؟ قال: نعم. فكان صاحب الدواب يغدو كل يوم ينظر إلى دوابه فإذا رأى منها دابة ضامرة أخذ برأسه فوجأ عنقه، ثم يقول له: سرقت شعير هذه البارحة. فلما رأى المؤمن الشدة قال: لآتين شريكي الكافر، فلأعملن في أرضه، يطعمني هذه الكسرة يوما بيوم، ويكسيني هذين الثوبين إذا بليا. فأنطلق يريده، فانتهى إلى بابه، وهم ممس، فإذا قصر في السماء، وإذا حوله البوابون فقال لهم: استأذنوا لي صاحب هذا القصر، فإنكم إن فعلتم ذلك سره فقالوا له: إنطلق فإن كنت صادقا فنم في ناحية فإذا أصبحت فتعرض له فانطلق المؤمن فألقى نصف كسائه تحته ونصفه فوقه ثم نام، فلما أصبح أتى شريكه، فتعرض له، فخرج شريكه وهو راكب، فلما رآه عرفه، فوقف فسلم عليه وصافحه، ثم قال له: ألم تأخذ من المال مثل ما أخذت فأين مالك؟ قال: لا تسألني عنه قال: فما جاء بك؟ قال: جئت أعمل في أرضك هذه، تطعمني هذه الكسرة يوما بيوم، وتكسوني هذين الثوبين إذا بليا قال: لا ترى مني خيرا حتى تخبرني ما صنعت في مالك قال: أقرضته من الملأ الوفي قال: من؟ قال: الله ربي، وهو مصافحه، فأنتزع يده ثم قال فإذا كان يوم القيامة، وأدخل الله المؤمن الجنة يمر فإذا هو بأرض، ونخل، وأنهار، وثمار، فيقول: لمن هذا؟ فيقال: هذا لك فيقول: أو بلغ من فضل عملي أن أثاب بمثل هذا؟ ثم يمر فإذا هو برقيق لا يحصى عددهم فيقول: لمن هذا؟ فيقال: هؤلاء لك فيقول: أو بلغ من فضل عملي أن أثاب بمثل هذا؟ ثم يمر فإذا هو بقبة من ياقوتة حمراء مجوفة فيها حوراء عين فيقول: لمن هذه؟ فيقال: هذه لك فيقول: أو بلغ من فضل عملي أن أثاب بمثل هذا؟ ثم يذكر شريكه الكافر فيقول وأخرج ابن أبي شيبه وعبد بن حميد وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة رضي الله عنه. مثله. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج الطستي في مسائله عن ابن عباس رضي الله عنهما أن نافع بن الأزرق سأله عن قوله رماهم بسهم فاستوى في سوائها * وكان قبولا للهوى والطوارق وأخرج ابن أبي شيبه وهناد وابن المنذر عن ابن مسعود رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه قال: ذكر لنا أن كعب الأحبار رضي الله عنه قال: في الجنة كوى، فإذا أراد أحد من أهلها أن ينظر إلى عدوه في النار، اطلع فأزداد شكرا. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن في الآية قال: علموا أن كل نعيم بعد الموت يقطعه فقالوا {أفما نحن بميتينن إلا موتتنا الأولى وما نحن بمعذبين} قيل: لا. قالوا وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: يقول الله تعالى لأهل الجنة: وأخرج ابن مردويه عن البراء بن عازب قال: كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده في يدي، فرأى جنازة، فأسرع المشي حتى أتى القبر، ثم جثا على ركبتيه، فجعل يبكي حتى بل الثرى، ثم قال أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه قال: لما ذكر الله شجرة الزقوم افتتن بها الظلمة فقال أبو جهل: يزعم صاحبكم هذا أن في النار شجرة، والنار تأكل الشجر، وإنا والله ما نعلم الزقوم، إلا التمر، والزبد، فتزقموا، فأنزل الله حين عجبوا أن يكون في النار شجر وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن وهب بن منبه رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد الله بن أحمد بن حنبل في زوائد الزهد وابن المنذر عن أبي عمران الجوني رضي الله عنه قال: بلغنا أن ابن آدم لا ينهش من شجرة الزقوم نهشه إلا نهشت منه مثلها. وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: مر أبو جهل برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس، فلما نفد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخرج ابن أبي شيبه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لو أن قطرة من زقوم جهنم أنزلت إلى الأرض لأفسدت على الناس معايشهم. وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج الطستي عن ابن عباس رضي الله عنهما أن نافع بن الأزرق قال له: أخبرني عن قوله {ثم إن لهم عليهم لشوبا من حميم} قال: يختلط الحميم والغساق قال له: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم. أما سمعت قول الشاعر: تلك المكارم لا قعبان من لبن * شيبا بماء فعادا بعد أبوالا وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: لا ينتصف النهار يوم القيامة حتى يقبل هؤلاء وهؤلاء، أهل الجنة وأهل النار، وقرأ"ثم إن مقيلهم لإلى الجحيم". وأخرج أبو عبيد وابن المنذر عن ابن جريج رضي الله عنه قال: في قراءة ابن مسعود رضي الله عنه"ثم إن مقيلهم لإلى الجحيم". وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن الحسن رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن جرير عن السدي رضي الله عنه في قوله أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله وأخرج ابن مردويه عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى في بيتي، فمر بهذه الآية وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه في قوله {ونجيناه وأهل من الكرب العظيم} قال: من غرق الطوفان. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج الترمذي وحسنه وابن جرير وابن أبي حاتم وابن مردويه عن سمرة بن جندب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله وأخرج ابن سعد وأحمد والترمذي وحسنه وأبو يعلى وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه عن سمرة ْرضي الله عنه. أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "سام أبو العرب، وحام أبو الحبش، ويافث أبو الروم". وأخرج البزار وابن أبي حاتم والخطيب في تالي التلخيص عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ولد نوح ثلاثة. سام، وحام، ويافث. فولد سام العرب، وفارس، والروم، والخير فيهم. وولد يافث يأجوج ومأجوج، والترك، والصقالبة، ولا خير منهم. وأما ولد حام القبط، والبربر، والسودان". وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله وأخرج الحاكم عن ابن مسعود رضي الله عنه. أن نوحا عليه السلام اغتسل، فرأى ابنه ينظر إليه فقال: تنظر إلي وأنا أغتسل؟ حار الله لونك. فأسود فهو أبو السودان. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة رضي الله عنه وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد عن الحسن رضي الله عنه وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن المسيب في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر عن الضحاك رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد بن حميد عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن سفيان رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن زيد بن أسلم رضي الله عنه قال: أرسل إليه ملكهم فقال: إن غدا عيدنا فأخرج قال: فنظر إلى نجم فقال: إن ذا النجم لم يطلع قط إلا طلع بسقم لي وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الحسن قال: خرج قوم إبراهيم عليه السلام إلى عيد لهم، وأرادوا إبراهيم عليه السلام على الخروج، فأضطجع على ظهره و وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر عن الضحاك رضي الله عنه في قوله {يزفون} قال: يسعون. وأخرج البخاري في خلق أفعال العباد والحاكم والبيهقي في الأسماء والصفات عن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله صانع كل صانع وصنعته. وتلا عند ذلك وأخرج ابن جرير عن السدي قال وأخرج ابن المنذر عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الحسن في قوله وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد. مثله. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه وأخرج ابن أبي حاتم عن الشعبي رضي الله عنه في قوله وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر من طريق الزهري عن القاسم رضي الله عنه في قوله وأخرج سعيد بن منصور وابن المنذر عن محمد بن كعب رضي الله عنه في قوله وأخرج ابن جرير عن عكرمة رضي الله عنه وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن عبيد بن عمير رضي الله عنه في قوله
|